ما توفي عبد الله بن أبي ابن سلول جاء ابنه عبد الله بن عبد الله إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله أن يعطيه قميصه أن يكفن فيه أباه فأعطاه ثم سأله أن يصلي عليه ... المزيد

ومن المهم التفريق بين التفسير والتدبر، فالتفسير علم خاص له أهله وناسه، أما التدبر فهو مفتوح لكل صاحب عقل..." ... المزيد

قال تعالى: {لَيْسُوا سَوَاءً ۗ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ...} ... المزيد

لمّا تعجب الملائكة من خلق آدم وذريته ومعرفتهم بعض مآلات ذلك من سفك الدماء وإفساد الأرض، كانت الإجابة: إني أعلم ما لا تعلمون. ... المزيد

هذه الحقيقة الكبرى التي إذا سكنت قلوبنا آمنا بأننا مُلكٌ لله، عبيد عنده، وهو وحده المَلِك المتصرف فينا بأفعاله وأقداره، ولا يملك أحد أن يعترض على حكمه، أو أن يسأله عن فعله. ... المزيد

الانحراف السلوكي المُشاهد في مختلف طبقات مجتمعنا العمرية وبخاصة شبابنا، ما هو إلا نِتاجٌ لإفساد الذوق العام، بإشاعة الانِحلال وإظهار الفحش بصورة عارمة بينهم علي الشاشات والهواتف، وهي أفعال مقصودة من الظالمين... ... المزيد

فانظر لهذه الغيرة على التوحيد من الهدهد، تلك الغيرة العجيبة التي أطاحت بمملكة كفران فحوَّلتها إلى مملكة توحيد وأمن وإيمان، فالحمد لله رب العالمين. ... المزيد

الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي:  {أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا} نزلت في أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه والوليد بن عقبة بن أبي معيط. ... المزيد

لقد تم تزيف العقيدة لعدة قرون في كل مناحي الحياة بقيادة اليهود، وما يتبعونهم من المنافقين في الوسط الإسلامي، لقد جاءت حرب غزة لتعيد لنا مجد الإسلام ومفهوم عقيدة التوحيد الخالص لله، لقد رفع مجاهدوها راية التوحيد ... ... المزيد

حَثَّ الشَّرعُ على إقامةِ الحياةِ الأُسَريَّةِ على الوِفاقِ والمَودَّةِ والرَّحمةِ بيْن الأزواجِ، وبيَّن حُقوقَ كلِّ طرَفٍ مِن أطرافِ الأُسرةِ دونَ ظُلمٍ لأحَدٍ ... المزيد

أي أحد يضرب عدونا فكلنا معه ولكن نريد أن نفهم كيف أن ضربة إیران ضد إسرائيل استخدمت نحو 300 مسيرة وصاروخ من أنواع ثقيلة ثم لا تخدش صهيوني واحد في إصبعه حتى؟!! ... المزيد

«يومُ الجمعةِ ثِنتا عشرةَ - يريدُ - ساعةً لا يوجَدُ مسلِمٌ يسألُ اللَّهَ عزَّ وجلَّ شيئًا إلَّا آتاهُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ فالتمِسوها آخرَ ساعةٍ بعدَ العصرِ » ... المزيد