تنمية التفكير

أنا دائماً أفكر كثيراً، أريد أن أخرج من هذا التفكير بشيء إيجابي، لكن أحس أن تفكيري محدود جداً، فإذا فكرت مثلاً في قضية من قضايا الأمة، أو مشروع من مشاريعها لا أصل إلى المطلوب أو حتى الجزء أو النتيجة؟ فأرجو توجيهي إلى ضوابط التفكير وكيف يفكر الإنسان تفكيراً صحيحاً؟ وكيف ينتج ويكون
إيجابياً؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً، وبعد:فإن السائل مشكور على عنايته بأحوال أمته وتفكيره في إيجاد حلول لقضاياها أو تبني مشروعات نافعة لنهضتها، فهذا أمر محمود وله دلالات منها:(1) الغيرة الإيمانية على الأحوال السلبية في الأمة الإسلامية.(2) المتابعة والتعرف ... أكمل القراءة

والدي يدعو عليَّ بدون سبب

أبي دائمًا يدعو عليَّ بدون أيِّ سبب، ودون أن أفعل له أيَّ شيء؛ فيقول لي: "ربنا يأخذك"، "وربنا يخلصني منك"، "حسبي الله ونعم الوكيل فيك"!
وأنا والله لا أفعل له أي شيء مطلقًا، كما يقوم بسبِّ أمي.
يدعو عليَّ دائمًا أثناء الأذان؛ فهل الله يستجيب لما يقول؟ وماذا عليَّ أن أفعل؟ أنا أطيعه في كلِّ شيء، ولا أعْصي له أمرًا، ولكن أحيانًا عندما يُكثر من الدُّعاء عليَّ، أصرخُ في وجهه، فهل عليَّ إثمٌ؟
الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ: فأسألُ الله أن يفرِّج همَّك، وأن يزيل حيرَتَكِ، ويهديَك لكل خيرٍ في الدنيا والآخرة. فلا يخفَى عليكِ ما للأَبِ من حقٍّ عظيمٍ في البرِّ، والإحسانِ، والطاعةِ في المعروف، وكونه عَلَى تلك الحالةِ التي أصابتْكِ ... أكمل القراءة

كيف نستعد لاستقبال رمضان؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

 رمضان قد أقبل علينا، فكيف نستقبله؟

 وما واجباتنا حتى نستقبله استقبالا جيدا بحيث نسكب الروحانيات ولذة العبادة من بداية الشهر لآخره؟!

 وجزاكم الله خيرا.

بسم الله الرحمن الرحيم الأخ الفاضل كتاني حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد. فقد كان السلف يفرغون من صيام رمضان ويمكثون ستة أشهر يسألون الله أن يتقبل منهم رمضان، فإذا بقيت لشهر الصيام ستة أشهر أخذوا يسألون الله أن يبلغهم رمضان، وكانوا يدركون فضل وأثر الصيام فكانوا يكثرون من التطوع ... أكمل القراءة

محبة الله للعبد

ملخص السؤال:

امرأة عاشتْ طفولةً قاسية، وشبابًا مؤلمًا، وتوالتْ عليها النكبات، وتسأل بعدَ كل هذه الابتلاءات: هل يُحبني الله؟

تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

أنا امرأة تجاوزت سنَّ الشباب، وحين أتذكَّر طفولتي القاسيَة وشبابي المؤلم رغم جدِّي واجتهادي والتزامي وتديُّني، وأتذكَّر موت والديَّ، وما عانيتُه بعد وفاتهما - حين أتذكَّر كل ذلك يسيطر عليَّ سؤال وهو: هل يُحبني ربي؟!

أحاول جاهدةً طرد هذا السؤال بتذكُّر نِعَم الله عليَّ؛ مِن صحة ومال وعقل، وأحاول التقوِّي بإيماني على المشاكل التي تُحاصرني، لكنَّني صرتُ أخاف مِن نفسي بسبب توالي النكبات عليَّ؛ حتى إنني صرتُ أراني كسُنبلة وحيدة غريبة في حقل فسيح خطَف الموتُ كلَّ سنابله، وتركني أصارع الفصول بضَعفي!

هذه الوَحدة زادت بسبب تذكُّري للماضي ومَرارته، لكن صار أشدَّ شيء عليَّ هو هذا السؤال حين يُحاصرني.

قرأتُ عن الابتلاء، وأن الله إذا أحبَّ عبدًا ابتلاه، وإنْ صبَر اجتباه، لكني للأسف لا أستطيع فَهم ذلك؛ نَعَمْ رضيتُ يا ربِّ ولا اعتراض على حكمك!

الآن، وبعد أن تجاوزتُ الثلاثين أشعر بأن قواي لم تَعُدْ كالسابق، وأن درجة تحمُّلي لمصاعب الحياة تراجعتْ، وظلَّتْ تُراودني هذه الأسئلة مِن حينٍ إلى حينٍ: متى الفرج؟ أليس للمحبة لذة؟ ألا يكون حبي لربي سعادة معنوية وحسيَّة أيضًا؟

أخبروني كيف أتخلَّص من هذا الشعور؟!
 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فأيتها الأخت الكريمة، فرَّج الله همَّكِ، وكشف كربَكِ، وعجَّل فرجَكِ، وأثابَكِ على تلك المشاعر الإيمانية الظاهرةِ من رسالتكِ التي أُحييكِ على جودة صياغتِها، وعلى ما حوَتْ بين كلماتِها المختصرة من جوابٍ لمعاناتِك؛ فقد ... أكمل القراءة

قراءة سعد بن أبي وقاص

أود أن أستفسر عن قراءة سعد بن أبي وقاص: {وله أخ أو أخت من أمه} بزيادة (من أمه) [النساء: 176]، وما مصادر القراءات التي أوردت هذه القراءة مع عزوها؟

وجزاكم الله خيرًا

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومن والاه، أمَّا بعدُ: فقد قسَّم علماء القراءات القراءة إلى قراءة صحيحة، وقراءة شاذة: أما القراءة الصحيحة: فهي التي توافرت فيها ثلاثة أركان هي: • أن توافق وجهًا صحيحًا من وجوه اللغة العربية.• أن توافق القراءة رسم ... أكمل القراءة

لماذا لا أصلي؟!

هذا السؤال الذي يدور بِرأسي منذ زمان، فبعضَ الأحيان لا أصلي أبدًا، ولما أسمع الأذان لا أبالي، وبعضَ الأحيان أُصلّي -والحمدُ لِله- وأُداوم عليها، ولكن إلى الآن لم أستطع أن أُداوم على الصلاة لفترة طويلة جدًا، وأفكر كثيرًا، وفي بعض المرَّات يَحصل لي ضيق في الصدر وأتوتّر جدّا، ولكن أريد حلاًّ يَجعلُني أُداوم على الصلاة إلى أن يتوفَّاني الله عز وجل،، ساعدوني.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه، ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإنَّ سعيَك لمعرفة ما يُعينُك على المُداومة على الصلاة دليلٌ على أنَّك بدأتَ تسلُك طريق الهداية والرَّشاد إن شاء الله.ولتعلمْ أن الله –سبحانه- يَهدي سُبُل السلام، ويُخرج من الظُّلمات، ويهدي إلى صراطِه ... أكمل القراءة

نصيحة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

كيف نتعامل مع مَن تخالف حكمًا من أحكام القرآن أو السنة؟

كثير من أخواتي الملتزمات وغيرهن يسافرن من غير مَحرَم، حتى صديقات الوالدة الملتزمات، فلا أعرف كيف

أتعامل معهن: هل أنصحهنَّ؟ وكيف؟!

وجزاكم الله كل خير.

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته: أما بعد؛فقد أنزل الله إلينا كتابه، وأرسل رسولَه بشرائعَ وأحكام، أمرنا بامتثالها، ونهانا عن مخالفتها، وأخبرنا أن فيها نجاتَنا في الدنيا والآخرة؛ولهذا أوجب علينا أن نأتمر بالمعروف ونأمر به، وأن نجتنب المنكر وننهى عنه، وأن نأخذ على يد مَن تجاوز حدود الله وتعدى؛ ... أكمل القراءة

حكم قول تجب الثقة بالنفس

سمعتُ بعض المنتسبين إلى العلم يقول: إنَّ لفظ "الثقة بالنفس" لا يجوز، وعلَّلوا ذلك بأن على المرء أن يثق بالله في كل شؤونه لا بنفسه؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم- في الدعاء: «ولا تكلني لنفسي طرفة عين» [1]، ويتناولُ علمُ النفس وبعضُ المختصين فيه من المسلمين هذا اللفظ "الثقة بالنفس" على أنه ضرورة ملحَّة لكل مسلم؛ إذ إن القدر المعقول من الثقة بالنفس غير المؤدية للغرور والتكبر، تمكِّن الإنسان مِن التقدُّم في الحياة، وتحمِّل الأمانة، وقول الحق، والصبر والدعوة والأمر بالمعروف؛ فإن الإنسان الذي لا يثق بقدرته وعلمه وإمكاناته، لن يستطيع تحمل أعباء الحياة، حتى التكاليف الشرعية في حدها الأدنى، فإنه سيعجز عنها، وقالوا: إن الثقة بالنفس لا تنافي الثقة بالله، بل تخرج عنها لأنها من قبيل قولنا: إن لكل إنسان مشيئة خاصة لا تخرج عن مشيئة الله العامة. فلعكم تعطون الجواب في ذلك وافيًا، بارك الله حياتكم وعلمكم.
 

الحمدُ لله، وصلَّى الله وسلَّم على محمَّد، أما بعد:فعبارة "الثِّقة بالنفس" تأتي في كلام الناس على وجهين:أحدهما: أن يُراد بها الاعتماد على الحول والقوة وما أوتيه الإنسان من قُدَرٍ عقليَّة وبدنيَّة، وأنَّه بما أُوتي من ذلك يصل إلى مطالبه غافلًا عن ربِّه الذي لا يكون شيءٌ في هذا الكون إلا ما ... أكمل القراءة

خطوات ومراحل دراسة علم الحديث للمبتدئين

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .. وبعد:
فبعد أن منّ الله علي بالإيمان قررت أن أجعل حياتي في سبيله حباً بدينه جل وعلا.
وقد اخترت أن أضع لنفسي هدفاً جليلاً فما رأيت حتى الآن ووفق إمكانياتي المادية والمعنوية أفضل من البحث والدراسة في ميدان الحديث الشريف، وقد نظرت من حولي في الجامعات فما استراح فؤادي إلا في مدينة رسول الله (اللهم صل وسلم عليه)، ويساعدني على هذا ما أكرمني الله تعالى به من حب لهذا الميدان وصحة وشباب (وعمري اليوم 21 عاماً).
فما رأيكم؟ جزاكم الله تعالى كل خير.. آمين. 
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،وبعد إن طلب علم الحديث هدف يستحق التفرغ له والسعي وراءه، خاصة مع قلة علماء الحديث في هذا العصر، لكن هذا التخصص يحتاج إلى النية الخالصة والجهود الدؤوبة والمتواصلة لكثرة مؤلفات القدامى فيه، مما يقتضي الاسترشاد بأستاذ متمرس في هذا ... أكمل القراءة

أريد أن أصلح خطئي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

منذ سنوات تعرفتُ إلى فتاةٍ عبر الفيس بوك، ونجحتُ في استدراجها، وتكلَّمنا كلامًا إباحيًّا، ولا أعلَمُ كيف فعلتُ كلَّ ذلك!

المشكلة أن الفتاةَ منذ أن تكلَّمنا كانتْ تُفَكِّر في الجنس، وبالتأكيد أنا السبب في هذا، وأشعُر بتأنيب شديدٍ للضمير، فماذا أفعل لكي أُصلح خطئي تجاهها؟

حاولتُ الوصول إليها لأستسمحها مِرارًا وتَكْرارًا، لكنني فشلتُ في ذلك، وأشعُر أني ارتكبتُ ذنبًا كبيرًا، وأريد التوبة.

فهل من سبيل لذلك؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فالتوبةُ أيها الابن الكريم مِن أَجَلِّ وأحَبِّ الطاعات إلى الله تعالى، وهو سبحانه يفْرَح بتوبة عبده أعظم مِن فَرَح هذا الواجد لراحلته في الأرض المُهْلِكة بعد اليأس منها؛ كما في صحيح مسلم عن أبي هريرة قال: قال رسولُ ... أكمل القراءة

الله أكبر، الحمدلله الذي ردَّ كيده إلى الوسوسة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أرجو أن تصلكم رسالتي، وأنتم في أتَمِّ الصحة والعافية.

أولاً: أشكركم على هذا المنبر الذي يعمل على نشر الخير، وجزاكم الله عنَّا خير الجزاء.

ثانيًا: سوف أعرض عليكم مشكلتي، ولا أعلم من أين أبدأ، لكن الذي أعلمه أني أُعاني ألَمًا نفسيًّا حادًّا؛ تعرَّضْتُ لوسواسٍ في العقيدة، وهو إلى الآن يُتعبني.
هو باختصار عن أهوال يوم القيامة، وعن الجنة والنار، ويصل إلى درجة الاعتقاد بدون نطق بها، وأستعيذ بالله منه، في بعض الأحيان يهدأ المرض، وفي بعض الأحيان يثور كالبركان؛ فأكون في أشد التعب، لا أستطيع الذهاب إلى طبيب نفسيٍّ مهما حصل؛ لذلك لا تقل لي: اذهبي إلى طبيبٍ نفسيٍّ؛ فأنا أريد علاجًا أقوم به في المنزل.

أخاف عقابَ الله، يراودني في بعض الأحيان وسواس بأني منافقة إذا عملتُ عملاً صالحًا؛ مثال على ذلك: أنا الآن أعمل في وظيفة إدارية في دار تحفيظ قرآن، وطلبتْ مني المديرة لبس القفازات ولبس الجورب، وفي الحقيقة أنا لا ألبسها، ولكن ولله الحمد ألْبَسُ العباءة على الرأس، خالية تمامًا مِنَ الزخرفة ولله الحمد، وفعلاً لبستُ ما أمرتْ به المديرة، ولكن عشت بعدها في صراعٍ لا يعلمه إلا الله، وهو أني ما عملتُ هذا العمل إلا مِن أجل الوظيفة؛ لأني لا ألبسه عندما أكون خارج نطاق العمل، ويأتي حديث نفس بأني منافقة، أني أعمل ذلك رياءً، وفي بعض الأحيان تُحَدِّثُني نفسي أن أكذبَ على المديرة، وأقول: إني ألْبَسُه، وفي الحقيقة أكذب، فأنا لبستُه أكثر من مرة، ووالله لم أستطع المشي بشكلٍ جيدٍ، فكأنني أَتَعَثَّر.

فما حكم فعلي هذا؟ وهو أني أرتدي القفازات والجورب في العمل؛ لطلب العمل مني ذلك، ولا أرتديه عندما أكون خارج نطاق العمل، هل أكون منافقة؟ علمًا بأني ألبس عباءة على الرأس، خالية من الزينة. أفيدوني.

الأمر الثالث: وهو أنني حاولتُ كثيرًا أن أتركَ العملَ في التحفيظ، فالدار دائمًا ما تعمل محاضرات دينية، وأخشى ألا أطبقها، فتكون حجة عليَّ وليست لي، فدائمًا ما تراودني فكرة ترك العمل مصحوبة بحالة منَ الخوف والضيق.

الأمر الرابع: كنتُ كاتبة في منتدى متخصصٍ في مجال تخصص الخدمة الاجتماعية، وكنتُ أكتُب أشياء تفيد غيري، وبعد فترة بدأ وسواس يأتي بأن أترك مجال الكتابة، وأن كل ما أكتبه سوف أحاسب عليه، وأنني سوف آخذ ذنبَ الآخرين، إلى أن تركته، ولم أعد أكتب في أي مكان.
وليس ذلك فحسب، بل أصبحتُ أمتنع عن إبداء رأيي في أي موضوع؛ خوفًا أن أكون مخطئة فآخذ ذنب غيري، حتى إنني لا أعمل في نشر رسائل دينية ترسلها لي صديقاتي؛ خشية أن تكون خطأ، فآخذ ذنبًا في نَشْرِها، لدرجة أني لديَّ خلفيَّة في الحاسب، وحينما يسألني ابنُ أخي أردُّ في نفور، وعدم العلم، أو أتحجج بِحُجج واهية؛ خوفًا أن آخذ ذنبًا.

فأخشى أن أصل لمرحلةٍ لا أعمل فيها من شدة خوفي هذا، أفيدوني في أقرب وقت، ولكم مني جزيل الشكر، ولا تنسوني من الدعاء، وشكرًا.

الحمدُ لله الذي جعل غاية كيد الشيطان الوسوسةَ، وعلمنا أن الشيطان إذا غلب وسوس، وأن الوسوسة تعرض لكل مَن توجه إلى الله تعالى بالعبادة، وأن العبد بالصبر والثبات واليقين، وملازمة ذكر الله والصلاة، وترك الضجر ينصرف عنه كيد الشيطان؛ لأن: {كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا} [النساء: 76]، والصلاة ... أكمل القراءة

بين الدنيا والآخرة

لماذا يزهدوننا في الدنيا؟ فنحن نعاني من جهلنا بالصناعة والعلوم الحديثة وندفع ثمن تأخرنا بتصدير ثرواتنا للدول المتقدمة ليصنعوا منها ما لا نستطيع أن نصنعه لجهلنا بالعلوم والتقنيات الحديثة. نحتاج إلى من يحثنا على التعلم والعمل والإنتاجية ولكن ما أسمعه دائما هو عكس ذلك. لماذا لا يحثون الشباب على الاستفادة من علوم الدول التي سبقتنا بدلا من ذمها وذم كل شيء عندهم.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله..الابن السائل:نظرة المؤمن للحياة يجب أن تكون نظرة متوازنة مبنية على منهج الشرع الكريم ورؤيته، وهي في ذلك ترعى عدة نقاط:- الأولى مقام الدنيا وزخارفها وزينتها وما يتعلق بها من شهوات وصراعات فهذا مذموم شرعا التعلق به تعلقا ينسى الآخرة ويضيع حق الله. وقد ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
12 ذو القعدة 1445
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً