مسكين الذي لا يُصلّي سوف يبقى وحيداً طريداً شريداً في عالم الهم ودنيا الكآبة والأحزان، سوف يعيش ...

مسكين الذي لا يُصلّي سوف يبقى وحيداً طريداً شريداً في عالم الهم ودنيا الكآبة والأحزان،
سوف يعيش بلا قرار ولا استقرار، ولا هدوء نفسي ولا سلام داخلي، مهما قرأ من كُتب السعادة، وتناول من عقاقير،
تعالوا إلى محراب الربوبية، وضعوا الجباه والأنوف سُجّداً لملك الملوك تقدّست أسماؤه.