ذَلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الْآيَاتِ

وخصه بالتلاوة عليه لأنه أشرف من يتلقى القرآن، وأقوم الناس عملاً به، فكأنه هو المخصوص بالتلاوة عليه. ... المزيد

شفاء لما في الصدور

لقد أنزل الله تعالى القرآن الكريم ومثله معه من السنة المطهرة. وهو رسالة الله للبشرية، وكلامه المقدس الذي هدى به الناس، وأخرجهم من الظلمات إلى النور ... المزيد

انتفاء الشقاوة عن أهل القرآن

فالله لم يُنزل هذا القرآن ليشقى به الناس؛ وإنما أنزله ليسعدوا به سعادة الدارين، قال رسول الله ﷺ: «إن الله يرفع بهذا الكتاب أقوامًا ويضع به آخرين» ... المزيد

من أهم الأدعية بصلاح القلب

قال تعالى: {رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ} [آل عمران: 8]. ... المزيد

وإنه لكتاب عزيز

(عزيز): من استشفى به شفاه الله ومن اغتنى به أغناه الله ومن احتمى به حماه الله ومن تمسك به أعزه الله في الدنيا والآخرة ... المزيد

"لعل" في كلام الله تعالى

المعنى الأول وهو الأشهر: وهو: الترجي - والمعنى الثاني: ذكَره الأخفش والكسائي، وهو: التعليل - والمعنى الثالث: ذكَره الكوفيون، وهو: الاستفهام ... المزيد

لفظ (قرب) في القرآن الكريم

الأصل في (القرب) الدنو من المسافة. وضده: البعد، يقال: قَرُبَ يَقْرُبُ قُرْباً. وقَرَبْتُ الماءَ أَقْرُبُهُ قَرَباً. ويقال: قَرُبْتُ منه أَقْرُبُ، وقَرَّبْتُهُ أُقَرِّبُهُ قُرْباً وقُرْبَاناً. وفلان ذو قرابتي، وهو من يقرب منك رحماً. وفلان قريبي، وذو قرابتي. ... المزيد

قيام الليل يجعلك من الصالحين

قال تعالى: {لَيْسُوا سَوَاءً ۗ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ...} ... المزيد

لفظ (الناس) في القرآن الكريم

وحاصل ما تقدم أن لفظ (الناس) أكثر توارده في القرآن الكريم بمعنى عموم الناس وجنس الإنسان، وورد بدرجة تالية بمعنى مشركي العرب عموماً، وبمعنى المؤمنين الذين آمنوا برسول الله ﷺ إبَّان دعوته... ... المزيد

حديث: كتابُ اللهِ هو حبلُ اللهِ الممدودَ

« كتابُ اللهِ هو حبلُ اللهِ الممدودَ من السماءِ إلى الأرضِ» ... المزيد

لم كان القول بخلق القرآن كفراً ؟

إن القول بخلق القرآن باعثُه القياس الفاسد والعقل المريح؛ فهو تحاكم وتسليم لعلم الكلام والابتداع، وإعراض واعتراض على نصوص الوحيين ... المزيد

إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم

إن السعادة كل السعادة، والطمأنينة كل الطمأنينة، إنما هي في تعظيم شرع الله (تعالى) واتباعه والاهتداء بهديه والشقاوة، والتخبط كل التخبط، إنما هو في الإعراض عن شرع الله (تعالى) والاستهانة به وهجره. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً